يعتبر متحف آدم حنين أول مشروع خاص لفنان مصري مبدع يضم فيه كل مقتنياته و أعماله التي أنجزها خلال نصف قرن، والتي تتعدي 5 آلاف عملا فنيا تمتاز بالثراء والتنوع وتحمل قدرا من الطاقة غير العادية المستمدة من الأشكال والرؤية البصرية.
يقع المتحف في فيلا الفنان التي شيدها بمنطقة الحرانية بالقرب من منطقة الأهرامات بالجيزة عام 1968، ويحتوي على حديقة متحفية ومبني يتكون من ثلاثة طوابق ارتفاعها 9 أمتار، وتضم مقتنيات المتحف أعمال نحتية ضخمة مصنوعة من الجرانيت، البازلت، الحجر الصناعي، الفخار الزلطي، اكريليك على خشب، فريسك، تمبرا، إلى جانب أعمال نحتية خشبية برونزية مذهبة وتماثيل وجداريات حتي أعماله الفنية على البردي.
وكان آدم حنين قد اشترى قطعة الأرض التي بنى عليها المتحف عام 1967 بثمن تمثال باعه لمؤسسة الأهرام، ليزين مدخل مبناها القديم، وكانت مساحة الأرض تقارب ألفي متر، خصص منها نحو 700 متر مربع لبناء متحف لعرض أعماله بطريقة فريدة. وفي نفس المساحة بنى آدم منزله الذي عاش فيه طوال فترة إقامته بمصر وأيضًا الأتيليه الخاص به الذي اشتغل به العديد من أعماله المعروضة بالمتحف.
يقع المتحف في فيلا الفنان التي شيدها بمنطقة الحرانية بالقرب من منطقة الأهرامات بالجيزة عام 1968، ويحتوي على حديقة متحفية ومبني يتكون من ثلاثة طوابق ارتفاعها 9 أمتار، وتضم مقتنيات المتحف أعمال نحتية ضخمة مصنوعة من الجرانيت، البازلت، الحجر الصناعي، الفخار الزلطي، اكريليك على خشب، فريسك، تمبرا، إلى جانب أعمال نحتية خشبية برونزية مذهبة وتماثيل وجداريات حتي أعماله الفنية على البردي.
وكان آدم حنين قد اشترى قطعة الأرض التي بنى عليها المتحف عام 1967 بثمن تمثال باعه لمؤسسة الأهرام، ليزين مدخل مبناها القديم، وكانت مساحة الأرض تقارب ألفي متر، خصص منها نحو 700 متر مربع لبناء متحف لعرض أعماله بطريقة فريدة. وفي نفس المساحة بنى آدم منزله الذي عاش فيه طوال فترة إقامته بمصر وأيضًا الأتيليه الخاص به الذي اشتغل به العديد من أعماله المعروضة بالمتحف.